هذه قصة حقيقية وتخص الشاعر مهدي الذي كتب هذا الدارمي الموّلد
عن طالب في جامعة تم اختطافه من قبل الارهاب الكافر وتركوا قلب والدته احر من الجمر
لعن الله الاحتلال وذيول الاحتلال من السلاجقه الناصبيين
الام :
بشرني يمه اتعود لو اگطع الظن
لسه الخوات اعليك يم راسي يبچن
الابن :
يمه الفرج مكتوب عند الله تلگيه
ساعه ويفك الباب وابنچ تبوسيه
الام :
عند الله يمه اثنين شارتهم اتصيب
صفنة لبو الحيران والام التجيب
الام مره ثانيه :
لا صحه لا مليون لا كل شئ ماريد
ردتك تدگ الباب وتكمل العيد
الابن :
عند الله موش ابعيد واتريگ وياچ
هوه العمر شيفيد ساعه ابلياچ
الام :
لاجوع افكر بيه ولا افكر ابماي
تفكيري راح اوياك بس ضلن اعضاي
الام مره ثانيه : ساعد الله قلبك
من عيني تشرب ماي من تعطش انطيك
ولو جعت شيل الروح مني وتعشيك
الابن :
يوميه اشوفچ طيف يم راسي تبچين
طبع الحلم مگلوب بلچن تفرحين
الام :
شلون افرح اوبالبيت كتبك يروحي
كل ساعه اشم اكتاب كاتلني نوحي
الابن :
يايمه ادري شبيچ وادري شتريدين
ابنچ محامي ايريد كلفيلي لحسين
الام :
كلفت ابو السجاد بچيته وياي
بلچن يفك مظلوم وايرجع ارباي
الابن :
يم بابچ العباس يسمع ونينچ
يعرف عزاچ اليوم هوه اليعينچ