:::.. شبكة منتديات عشاق العراق..:::
اهلا وسهلا بكم بمنتديات عشــــاق الــــعراق نتشرف بدخولكم للمنتدى المام الحسين عليه السلام 165388306
:::.. شبكة منتديات عشاق العراق..:::
اهلا وسهلا بكم بمنتديات عشــــاق الــــعراق نتشرف بدخولكم للمنتدى المام الحسين عليه السلام 165388306
:::.. شبكة منتديات عشاق العراق..:::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

:::.. شبكة منتديات عشاق العراق..:::


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المام الحسين عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحسين مفتاح الهدى
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 2
معدل المستوى للعضو : 10
تاريخ التسجيل : 15/05/2009

المام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: المام الحسين عليه السلام   المام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالجمعة 15 مايو - 18:54



بسم الله الرحمن الرحين والحمدلله رب العالمين

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

هذه صفان للامام الحسين عليه السلام


مولده

ولد بالمدينة في الثالث من شعبان في سنة ثلاث أو أربع من الهجرة وكانت مدة حمله ستة أشهر. ولما ولد جي‏ء به إلى رسول الله صلى ‏الله ‏عليه ‏وآله فاستبشر به وأذن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى فلما كان اليوم السابع سماه حسيناً وعق عنه بكبش وأمر فاطمة أن تحلق رأسه وتتصدق بوزن شعره فضة كما فعلت بأخيه الحسن فامتثلت ما أمرها به.

كان أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله، ربعة ليس بالطويل ولا بالقصير، واسع الجبين، كث اللحية، واسع الصدر، عظيم المنكبين، ضخم العظام، رحب الكفين والقدمين، رجل الشعر، متماسك البدن، أبيض مشرب بحمرة.

نشأ في ظل جده الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله، فكان هو الذي يتولى تربيته ورعايته

شهادته

قتل عليه ‏السلام شهيداً في كربلاء من أرض العراق عاشر المحرم سنة 61 من الهجرة بعد الظهر مظلوماً ظمآن صابراً محتسباً. وكان عمره عليه ‏السلام يوم قتل 56 سنة. عاش منها مع جده رسول الله صلى‏الله ‏عليه ‏وآله ست سنين أو سبع سنين وشهوراً، وقال المفيد سبع سنين ومع أبيه أمير المؤمنين 37 سنة. ومع أبيه بعد وفاة جده صلى‏الله ‏عليه ‏وآله30 سنة إلا أشهراً ومع أخيه الحسن 47 سنة، ومع أخيه بعد وفاة أبيه نحو عشر سنين، وبقي بعد وفاة أخيه الحسن عليه السلام إلى وقت مقتله عشر سنين. لازم أباه أمير المؤمنين عليه السلام وحضر مدرسته الكبرى ما يناهز ربع قرن. إشترك في حروب ثلاث مع أبيه: الجمل، صفين، النهروان.

إمامته

عاش عليه السلام مع جده ست سنين وأشهراً وقد كمل عمره خمس سنين ومدة خلافته خمس سنين وأشهر في آخر ملك معاوية وأول ملك يزيد.

نقش خاتمه

في الفصول المهمة: لكل أجل كتاب، وفي الوافي وغيره عن الصادق عليه ‏السلام: حسبي الله، وعن الرضا عليه ‏السلام: أن الله بالغ أمره، ولعله كان له عدة خواتيم هذه نقوشها. شاعـره: يحيى بن الحكم وجماعة. بوابه: أسعد الهجري.

ألقابه
وأما ألقابه عليه السلام فكثيرة: الرشيد والطيب والوفي والسيد والزكي والمبارك والتابع لمرضاة الله والسبط وسيد شباب أهل الجنة والدليل على ذات الله تعالى والشهيد والمظلوم الشهيد السعيد وأفضل ثقات الله والثاري بنفسه لله والمنتقم من أعداء الله وأجل الأسر والإمام المظلوم والأسير المحروم والقتيل المرجوم والإمام الشهيد والولي الرشيد والوصي السديد والطريد الفريد وذو النسب العلي والإمام الرضي وأبو عبدالله الحسين ومنبع الأمة وشافع الأمة وعبرة كل مؤمن ومؤمنة وأطيب العرق وصاحب المحنة الكبرى والواقعة العظمى وعبرة المؤمنين في دار البلوى ومن كان بالإمامة أحق وأولى والمقتول بكربلاء وابن علي المرتضى وزين المجتهدين وسراج المتوكلين ومفخر أئمة المهتدين وبضعة كبد سيد المرسلين ونورالعترة الفاطمية وسراج الأنساب العلوية وشرف غرس الأحساب الرضوية والمقتول بأيدي شر البرية وطالب الثأر يوم الصراط وأكرم العتر وأزهر البدر ومعظم مكرم موقر منظف مظهر وأجمل الخلق وأطيب العرق ومجتبى الملك الغالب والحسين بن علي بن أبي طالب.

وكنيته : أبوعبدالله ، والخاص: أبوعلي.


كرمه

دخل الحسين عليه ‏السلام على أسامة بن زيد وهو مريضٌ وهو يقول واغمّاه فقال وما غمّك قال دَيْـني وهو ستون ألف درهم فقال هو عليّ قال إني أخشى أن أموت قبل أن يُقضى، قال لن تموت حتىّ أقضيها عنك فقضاها قبل موته.

ولما أخرج مروان الفرزدق من المدينة أتى الفرزدق الحسين عليه ‏السلام فأعطاه الحسين أربعمائة دينار فقيل له إنه شاعرٌ فاسقٌ فقال إنّ خير مالك ما وقيت به عرضك، وقد أثاب رسول الله صلى‏الله ‏عليه ‏وآله كعب بن زهير وقال في العبّاس ابن مرداس اقطعوا لسانه عني.

وروى ابن عساكر في تاريخ دمشق أنّ سائلاً خرج يتخطّى أزقة المدينة حتى أتى باب الحسين فقرع الباب وأنشا يقول: لم يخب اليوم من رجاك ومن حرّك من خلف بابك الحلقة، ‏فأنت ذو الجود أنت معدنه أبوك قد كان قاتل الفسقة وكان الحسين واقفاً يصلي فخفف من صلاته وخرج إلى الأعرابي فرأى عليه أثر ضر وفاقة فرجع ونادى بقنبر فأجابه لبّيك يا ابن رسول الله صلى‏الله ‏عليه ‏وآله قال ما تبقى معك من نفقتنا ؟ قال مائتا درهم أمرتني بتفريقها في أهل بيتك فقال هاتها فقد أتى من هو أحقّ بها منهم فأخذها وخرج يدفعها إلى الأعرابيّ وأنشا يقول: خذها فإني إليك معتذرٌ واعلم بأني عليك ذو شفقة ‏لو كان في سيرنا الغداة عصاً كانت سماناً عليك مندفقة ‏لكن ريب الزّمان ذو نكد والكفّ منا قليلة النفقة.
فأخذها الأعرابيّ وولى وهو يقول: مطهّرون نقيّاتٌ جيوبهم تجري الصّلاة عليهم أينما ذكروا وأنتم أنتم الأعلون عندكم علم الكتاب وما جاءت به السّوَر من لم يكن علوياً حين تنسبه فما له في جميع الناس مُفتخر.
وفي تحَف العقول: جاءه رجلٌ من الأنصار يريد أن يسأله حاجة فقال يا أخا الأنصار صن وجهك عن بذلة المسألة وارفع حاجتك في رقعة فإني آت فيها ما هو سارك إن شاء الله فكتب يا أبا عبد الله إن لفلان عليّ خمسمائة دينار وقد ألحّ بي فكلمه أن ينظرني إلى ميسرة فلمّا قرأ الحسين عليه‏ السلام الرّقعة دخل إلى منزله فأخرج صرّة فيها ألف دينار وقال له: أمّا خمسمائة فاقض بها دينك وأمّا خمسمائة فاستعن بها على دهرك، ولا ترفع حاجتك إلا إلى ثلاثة إلى ذي دين أو مروءة أوحسب، فأمّا ذو الدّين فيصون دينه، وأمّا ذو المروءة فإنّه يستحيي لمروءته، وأمّا ذو الحسب فيعلم أنّك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك.


رأفته بالفقراء والمساكين وإحسانه إليهم

وجد على ظهره عليه ‏السلام يوم الطّف أثر فسئل زين العابدين عليه ‏السلام عن ذلك فقال هذا ممّا كان ينقل الجراب على ظهره إلى منازل الأرامل واليتامى والمساكين.


تواضعه

مرّ عليه‏ السلام بمساكين وهم يأكلون كسراً على كساء فسلّم عليهم فدعوه إلى طعامهم، فجلس معهم وقال لولا أنه صدقة لأكلت معكم، ثم قال قوموا إلى منزلي فأطعمهم وكساهم وأمر لهم بدراهم.
وروى ابن عساكر في تاريخ دمشق أنه عليه ‏السلام مرّ بمساكين يأكلون في الصفة فقالوا الغداء فنزل وقال إنّ الله لا يحبّ المتكبّرين فتغذى ثم قال لهم قد أجبتكم فأجيبوني قالوا نعم فمضى بهم إلى منزله وقال للرّباب خادمته أخرجي ما كنت تدّخرين.

حلمه
جنى غلام له جناية توجب العقاب فأمر بضربه فقال يا مولاي والكاظمين الغيظ قال خلّوا عنه ، فقال يا مولاي والعافين عن الناس قال قد عفوت عنك، قال يا مولاي والله يحب المحسنين قال أنت حرّ لوجه الله ولك ضعف ما كنت أعطيك.

فصاحته و بلاغته

ربي الحسين عليه ‏السلام بين رسول الله صلى‏الله ‏عليه ‏وآله، أفصح من نطق بالضّاد، وأمير المؤمنين عليه ‏السلام، الذي كان كلامه بعد كلام النبي صلى‏الله ‏عليه ‏وآله فوق كلام المخلوق ودون كلام الخالق، وفاطمة الزهراء التي تفرغ عن لسان أبيها صلى‏الله ‏عليه ‏وآله، فلا غرو إن كان أفصح الفصحاء وأبلغ البلغاء وهو الذي كان يخطب يوم عاشوراء وقد اشتدّ الخطب وعظم البلاء وضاق الأمر وترادفت الأهوال فلم يزعزعه ذلك ولا اضطرب ولا تغيّر وخطب في جموع أهل الكوفة بجنان قويّ وقلب ثابت ولسان طلق ينحدر منه الكلام كالسّيل فلم يسمع متكلّم قطّ قبله ولا بعده أبلغ في منطق منه وهو الذي قال فيه عدوّه وخصمه في ذلك اليوم: ويلكم كلموه فإنه إبن أبيه والله لو وقف فيكم هكذا يوماً جديداً لما انقطع ولما حصر.

شجاعته

أما شجاعته فقد أنست شجاعة الشّجعان وبطولة الأبطال وفروسيّة الفرسان من مضى ومن سيأتي إلى يوم القيامة، فهو الذي دعا النّاس إلى المبارزة فلم يزل يقتل كل من برز إليه حتى قتل مقتلة عظيمة، وهو الذي قال فيه بعض الرواة: والله ما رأيت مكثوراً قطّ قد قتل ولده وأهل بيته وأصحابه أربط جأشاً ولا أمضى جناناً ولا أجرأ مقدماً منه والله ما رأيت قبله ولا بعده مثله وإن كانت الرّجالة لتشدّ عليه فيشدّ عليها بسيفه فتنكشف عن يمينه وعن شماله انكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذئب، ولقد كان يحمل فيهم فينهزمون من بين يديه كأنّهم الجراد المنتشر، وهو الذي حين سقط عن فرسه إلى الأرض وقد أثخن بالجراح ، قاتل راجلاً قتال الفارس الشّجاع يتّقي الرّمية ويفترص العورة. ويشدّ على الشّجعان وهو يقول: أعليّ تجتمعون، وهوالذي جبن الشّجعان وأخافهم وهو بين الموت والحياة حين بدر خولي ليحتزّ رأسه فضعف وأرعد. وفي ذلك يقول السيد حيدر الحلي: عفيراً متى عاينته الكماة يختطّف الرّعب ألوانها فما أجلّت الحرب عن مثله قتيلاً يجبن شجعانها وهو الذي صبر على طعن الرّماح وضرب السّيوف ورمي السّهام حتى صارت السّهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ وحتى وجد في ثيابه مائة وعشرون رمية بسهم و في جسده ثلاث وثلاثون طعنة برمح وأربع وثلاثون ضربة بسيف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
baraa (بروشــــــــــــة)
عضو جديد
عضو جديد
baraa (بروشــــــــــــة)


عدد المساهمات : 22
معدل المستوى للعضو : 32
تاريخ التسجيل : 10/05/2009
العمر : 32
الموقع : baghdad

المام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المام الحسين عليه السلام   المام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالسبت 16 مايو - 7:45

يسلمووووووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امنيم
عضو محد يحجي وياه
عضو محد يحجي وياه
امنيم


عدد المساهمات : 898
معدل المستوى للعضو : 1536
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
العمر : 34
الموقع : eminemmlk_alrab@yahoo.com

المام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المام الحسين عليه السلام   المام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالسبت 16 مايو - 19:42

مشكورين وردة عاشت ايدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوردة البيضاء
عضو راح ينفجر
عضو راح ينفجر
الوردة البيضاء


عدد المساهمات : 1495
معدل المستوى للعضو : 1761
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

بطاقة الشخصية
نتمنى لكم اسعد الاوقات: 25

المام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المام الحسين عليه السلام   المام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالثلاثاء 23 يونيو - 16:33

عاشت الايادي يا ورده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوسوlove
عضو محد يحجي وياه
عضو محد يحجي وياه
سوسوlove


عدد المساهمات : 888
معدل المستوى للعضو : 1004
تاريخ التسجيل : 02/07/2009

المام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المام الحسين عليه السلام   المام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالجمعة 3 يوليو - 14:05

شعور يفوق الوصف،،

وهمسات راقية،،

كتبت فأبدعت،،

وصورت المشاعر على سطور رائعة،،

فكانت لوحة في غاية الجمال،،

\
/

نزف أعجبني كثيرا،،

فلم أجد ما أعبر به،،


فتقبل مني إعجابي بما قد خط قلمك،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المام الحسين عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من وصايا نبينا يحيى (عليه السلام)
» السلام عليكم اليوم جبتلكم اشعار عن الحب انشالة تعجبكم وتنتضر ردودكم الجميلة
» سلملي عليه
» ابوذيات لاشخاص جانوا عزيزين عليه
» شخصيه الرسول (صلى الله عليه وسلم )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:::.. شبكة منتديات عشاق العراق..::: :: منتدى عشاق العراق العام هلااا بيكم :: منتدى سوالف عاشق العراق العام-
انتقل الى: